* "ماذا تعرف عن حزب الله؟" ، كتاب: تأليف علي الصادق. يحذر مؤلفه من خطر المد الشيعي على النفوذ السني بالمنطقة العربية ، ويتحدث عن وجود فروع لـ "حزب الله" في البحرين والكويت والحجاز واليمن، تهدف لتنفيذ الأجندة الإيرانية من خلال نشر المذهب الشيعي في أوساط المسلمين السُنة، وسحب البساط من تحت أقدام المقاومة الإسلامية السنية.وحسب مصادر اطلعت على الكتاب، فإنه يوضح بالوثائق والتقارير أن من مصلحة إسرائيل بقاء "حزب الله" حتى لا تكون هناك مقاومة إسلامية سنية في المنطقة، ويتهم الحزب الشيعي بدعم ما أسماها بـ "الثورات الشيعية" بمنطقة الخليج العربي. ويشير أيضًا إلى آراء أتباع "حزب الله" في الصحابة وأمهات المؤمنين، وقضية العصمة والولاية وعقيدتهم في القرآن ومذهبهم الجعفري الاثنى عشري، كما يتحدث عن الدور الإيراني في إسقاط الحكومة الأفغانية والعراقية وتحايلها مع الولايات المتحدة.حظر مجمع البحوث الإسلامية- أعلى هيئة بالأزهر الشريف- تداول الكتاب ، مرجعا أسباب رفضه إلى كونه يعمل على إثارة الانقسام الطائفي بين السنة والشيعة في وقت تحتاج فيه الأمة إلى التوحد لمواجهة الأخطار الخارجية.سبتمبر2007
* "مترو" ، رواية: اول رواية مصرية مصورة أصدرتها "دار ملامح" للنشر بالقاهرة للروائي والرسام مجدي الشافعي ـ صاحب إحدى المدونات المصرية ـ الذي اهداها الى "المدونين المصريين".وقال الشافعي لوكالة فرانس برس ان "الفكرة راودتني منذ 2003، وبدأت بتنفيذها عام 2005، وفي عام 2006 دفعني الفنان محي الدين اللباد للعمل على انهاء هذا العمل الروائي".وتدور احداث الرواية المصورة- التي تحتوي على 95 صفحة من القطع الكبير- حول شاب متخصص بالبرمجيات يقترب من الافلاس بسبب المنافسة التي يسحق فيها اصحاب رؤوس الاموال الكبيرة الشركات الصغيرة الناشئة؛ فيقرر وصديق له سرقة مصرف.وتتوالى أحداث الرواية؛ وصولا الى قيام البطل وصديقه بسرقة خمسة ملايين دولار من بنك في وسط القاهرة يقومان بحفظها في احدى محطات المترو في وسط المدينة.ومن ثم يحاول البطل وحبيبته الخروج من محطة مترو الانفاق في اشارة للخروج من النفق الذي يحاصر "المصريين والمصيدة التي يعيشون فيها ولا يستطيعون الخروج منها" كما ذكر الشافعي.وبينما تتوالى الاحداث، يلقي المؤلف الضوء على الكثير من مناحي الحياة في مصر؛ مستعرضا فساد عدد من رجال الاعمال والبنوك وتسلط عدد من اصحاب الشركات الكبرى ونهبهم للبلاد؛ فيظهر الصراع الطبقي وتدمير الطبقات الصغيرة والمتوسطة من قبل كبار رجال الاعمال والفاسدين.وفي أبريل 2008 تم مهاجمة مقر الدار لصاحبها محمد الشرقاوي المحبوس 15 يوم على زمة قضية اضراب 6 ابريل ومصادرة الرواية من جميع المكتبات .. ومسحها من سيستم المكتبات ، وطلب منه ومن نيرة الشيخ - المسؤول الاعلامي للداروأحمد سمير - مسئول الحسابات بالدار ومجدي الشافعي - مؤلف الرواية المثول امام مباحث الاداب في اليوم التالي ، علي زعم وجود بلاغ ضد الدار و الرواية لأنها منافية للاداب العامة.وطالبت النيابة بمعاقبة المبدعين بموجب المواد 30 و171 و178 و198 من قانون العقوبات.وفي يونيو الماضي 2008 تقدم أحد محاميي الحسبة، ببلاغ للنائب العام ضد مؤلف الرواية وناشرها، وقد أرفق البلاغ بالتحقيقات. من ناحيته، أعرب مركز «هشام مبارك للقانون» ودار «ملامح» للنشر، عن حاجتهما لدعم جميع المهمومين بحرية التعبير، كما يعلنان أن محاكمة رواية «مترو» لن يزعزع إيمانهما بحرية الإبداع، كما وردت بالدستور المصري بالمادة 49 وكذلك بالمواثيق الدولية لحقوق الإنسان.(الدستور ومواقع أخرى)
* "محمد" ، كتاب: بالفرنسية للشاعر والباحث اللبناني صلاح ستيتية المقيم في باريس بعد أن عمل طويلا في السلك الدبلوماسي اللبناني وهو منشور منذ عام 2001، كما قال ستيتية للسفير ومعروض منذ خمس سنوات في مكتبات الدول العربية والإسلامية الناطقة بالفرنسية ، ولاقى إقبالا واسعا من قبل القراء الفرنسيين ما حدا بالدار الناشرة إلى إعادة طباعته... ويحمل غلافه صورة للنبي محمد من اختيار ناشر الكتاب "البان ميشال" وهي منمنمة موجودة في المكتبة الوطنية في باريس وهي من تحف الفن الإسلامي وتعود إلى القرن الـ 15 ومن إنتاج مدرسة حيرات في أفغانستان المشهورة بفنها والتزامها الديني ، وهي لا تمثل الرسول صلى الله عليه وسلم ولا تجسده "وانما هي رمز له" كما يقول المؤلف..وأخيرا رفض وزير الداخلية اللبناني احمد فتفت منع كتاب بناء على طلب رجال دين مسلمين قالوا إن على غلافه صورة للرسول صلى الله عليه وسلم وقال إنه يقترح تغيير الغلاف بدلا من منع الكتاب.(العربية نت نقلا عن صحيفة السفير 13-4-2006)
* "مترو" ، رواية: اول رواية مصرية مصورة أصدرتها "دار ملامح" للنشر بالقاهرة للروائي والرسام مجدي الشافعي ـ صاحب إحدى المدونات المصرية ـ الذي اهداها الى "المدونين المصريين".وقال الشافعي لوكالة فرانس برس ان "الفكرة راودتني منذ 2003، وبدأت بتنفيذها عام 2005، وفي عام 2006 دفعني الفنان محي الدين اللباد للعمل على انهاء هذا العمل الروائي".وتدور احداث الرواية المصورة- التي تحتوي على 95 صفحة من القطع الكبير- حول شاب متخصص بالبرمجيات يقترب من الافلاس بسبب المنافسة التي يسحق فيها اصحاب رؤوس الاموال الكبيرة الشركات الصغيرة الناشئة؛ فيقرر وصديق له سرقة مصرف.وتتوالى أحداث الرواية؛ وصولا الى قيام البطل وصديقه بسرقة خمسة ملايين دولار من بنك في وسط القاهرة يقومان بحفظها في احدى محطات المترو في وسط المدينة.ومن ثم يحاول البطل وحبيبته الخروج من محطة مترو الانفاق في اشارة للخروج من النفق الذي يحاصر "المصريين والمصيدة التي يعيشون فيها ولا يستطيعون الخروج منها" كما ذكر الشافعي.وبينما تتوالى الاحداث، يلقي المؤلف الضوء على الكثير من مناحي الحياة في مصر؛ مستعرضا فساد عدد من رجال الاعمال والبنوك وتسلط عدد من اصحاب الشركات الكبرى ونهبهم للبلاد؛ فيظهر الصراع الطبقي وتدمير الطبقات الصغيرة والمتوسطة من قبل كبار رجال الاعمال والفاسدين.وفي أبريل 2008 تم مهاجمة مقر الدار لصاحبها محمد الشرقاوي المحبوس 15 يوم على زمة قضية اضراب 6 ابريل ومصادرة الرواية من جميع المكتبات .. ومسحها من سيستم المكتبات ، وطلب منه ومن نيرة الشيخ - المسؤول الاعلامي للداروأحمد سمير - مسئول الحسابات بالدار ومجدي الشافعي - مؤلف الرواية المثول امام مباحث الاداب في اليوم التالي ، علي زعم وجود بلاغ ضد الدار و الرواية لأنها منافية للاداب العامة.وطالبت النيابة بمعاقبة المبدعين بموجب المواد 30 و171 و178 و198 من قانون العقوبات.وفي يونيو الماضي 2008 تقدم أحد محاميي الحسبة، ببلاغ للنائب العام ضد مؤلف الرواية وناشرها، وقد أرفق البلاغ بالتحقيقات. من ناحيته، أعرب مركز «هشام مبارك للقانون» ودار «ملامح» للنشر، عن حاجتهما لدعم جميع المهمومين بحرية التعبير، كما يعلنان أن محاكمة رواية «مترو» لن يزعزع إيمانهما بحرية الإبداع، كما وردت بالدستور المصري بالمادة 49 وكذلك بالمواثيق الدولية لحقوق الإنسان.(الدستور ومواقع أخرى)
* "محمد" ، كتاب: بالفرنسية للشاعر والباحث اللبناني صلاح ستيتية المقيم في باريس بعد أن عمل طويلا في السلك الدبلوماسي اللبناني وهو منشور منذ عام 2001، كما قال ستيتية للسفير ومعروض منذ خمس سنوات في مكتبات الدول العربية والإسلامية الناطقة بالفرنسية ، ولاقى إقبالا واسعا من قبل القراء الفرنسيين ما حدا بالدار الناشرة إلى إعادة طباعته... ويحمل غلافه صورة للنبي محمد من اختيار ناشر الكتاب "البان ميشال" وهي منمنمة موجودة في المكتبة الوطنية في باريس وهي من تحف الفن الإسلامي وتعود إلى القرن الـ 15 ومن إنتاج مدرسة حيرات في أفغانستان المشهورة بفنها والتزامها الديني ، وهي لا تمثل الرسول صلى الله عليه وسلم ولا تجسده "وانما هي رمز له" كما يقول المؤلف..وأخيرا رفض وزير الداخلية اللبناني احمد فتفت منع كتاب بناء على طلب رجال دين مسلمين قالوا إن على غلافه صورة للرسول صلى الله عليه وسلم وقال إنه يقترح تغيير الغلاف بدلا من منع الكتاب.(العربية نت نقلا عن صحيفة السفير 13-4-2006)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق