الثلاثاء، 11 نوفمبر 2008

حروف الشين ، الصاد ، الضاد

حرف الشين
* " الشرف الضائع: الحب والموت في يوم حديث في الأردن" “ Honour Lost: Love and Death in Modern Day in Jordin “ تأليف نورما خورى ، والذى لم يترجم إلي العربية.
* الشفاعة: تأليف د. مصطفي محمود. تعرض بسببه للأزمة الأكبر في حياته ، عندما قال إن الشفاعة الحقيقية غير التي يروج لها علماء الحديث..وقتها هوجم بألسنة حداد ، وصدر 14 كتابا للرد عليه ، على رأسها كتاب الدكتور محمد فؤاد شاكر أستاذ الشريعة الإسلامية.. كان ردا قاسيا للغاية دون أي مبرر.. واتهموه بأنه مجرد طبيب لا علاقة له بالعلم! لم يراعِ أحد تاريخه العلمي والديني وإسهاماته في المجتمع ، وفي لحظة حولوه إلى مارق خارج عن القطيع، حاول أن ينتصر لفكره ويصمد أمام التيار الذي يريد رأسه، إلا أن كبر سنه وضعفه هزماه في النهاية. تقريبا لم يتعامل مع الموضوع بحيادية إلا فضيلة الدكتور نصر فريد واصل عندما قال: "الدكتور مصطفى محمود رجل علم وفضل ومشهود له بالفصاحة والفهم وسعة الإطلاع والغيرة على الإسلام ، فما أكثر المواقف التي أشهر قلمه فيها للدفاع عن الإسلام والمسلمين والذود عن حياض الدين ، وكم عمل على تنقية الشريعة الإسلاميّة من الشوائب التي علقت بها وشهدت له المحافل التي صال فيها وجال دفاعا عن الدين" المثير للأسف أن الرجل لم ينكر الشفاعة أصلا!..رأيه يتلخص في أن الشفاعة مقيدة.. والأكثر إثارة للدهشة أنه اعتمد على آراء علماء كبار على رأسهم الإمام محمد عبده، لكنهم حمّلوه الخطيئة وحده.(ويكيبيديا)
* " الشيوخ المودرن وصناعة التطرف الديني": تأليف محمد فتوح وتقديم الدكتورة منى حلمي. قرر مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف منع نشر وتداول الكتاب ، الذى يتضمن مجموعة من الاعتراضات والتمرد على كل ما هو إسلامي وكل ما دعت إليه الشريعة الإسلامية من نواحي أخلاقية واجتماعية وتشريعية ، حيث يطالب بإقرار الزنا بحجة انه حق من حقوق الإنسان وتم تطبيقه في عدد من الدول الغربية ويشن هجوما شرسا على حجاب المرأة المسلمة ويصف الحجاب بالجهل والجمود والردة الحضارية إضافة إلى وصف المرأة التي ترتدي الحجاب بالرجعية.
حرف الصاد

* صدام الحضارات وإعادة صياغة النظام العالمي The Clash of Civilizations: تأليف صمويل هنتنجتون أستاذ العلوم السياسية بجامعة هارفارد(توفي في ديسمبر 2008 عن عمر يناهز الحادية والثمانين عاما). تنبأ فيه بالصراع بين الغرب والعالم الإسلامي. وقسم هنتنجتون في كتابه الذي كان توسعة لمقالة نشرها في مجلة الشؤون الخارجية في عام 1993 العالم الى حضارات متنافسة إستنادا الى التقاليد الدينية مثل المسيحية والاسلام والهندوسية والكونفوشيوسية وقال ان المنافسة والصراع بينها أمر حتمي.وأثار تركيزه على الدين وليس الايديولوجيا كمصدر للصراع في عالم ما بعد الحرب الباردة جدلا كبيرا حول العلاقات بين العالمين الغربي والإسلامي ولاسيما في أعقاب هجمات 11 سبتمبر ايلول 2001 على الولايات المتحدة.(إيلاف >> أخبار 24 ساعة)
حرف الضاد

ليست هناك تعليقات: