* " حرب الجزائر.. مهام خاصة من 1955 إلي 1957 " مذكرات.. بول أ. ساريس (83 سنة )/ جنرال فرنسي كان يعمل رئيسا للمخابرات الحربية المضادة انشاط جبهة التحرير الجزائرية: أشعلت النار في الجزائر لما كشفت عنه من قهر وتعذيب للمجاهدين الجزائريين ، كما استعدى الرئيس الفرنسي جاك شيراك ، ومن هذه الأسرار إعدام الشهيد العربي بن مهيدى وليس انتحاره.. وكانت النتيجة وقوفه أمام المحاكم الفرنسية كمجرم حرب ، بسبب اعترافاته في الكتاب بجرائمه ضد الشعب الجزائرى.
* الحزب الهاشمي وتأسيس الدولة الاسلامية: تأليف د.السيد محمود القمني ، جاء فيه: " إنَّ دين محمد – صلى الله عليه وسلم- هو مشروع طائفي اخترعه عبد المطلب الذي أسس الجناح الديني للحزب الهاشمي على وفق النموذج اليهودي الإسرائيلي لتسود به بنو هاشم غيرها من القبائل" وقال "إن محمدا صلى الله عليه وسلم على رغم أنفه وأنف من معه قد وفَّر لنفسه الأمان المالي بزواجه من الأرملة خديجة بعد أن خدع والدها وغيَّبه عن الوعي بأن سقاه الخمر" مما اعتبرته "جبهة علماء الأزهر" في بيان أصدرته بعنوان "إلى الأمة صاحبة الشأن في جريمة وزارة الثقافة" بمناسبة منح الكاتب جائزة الدولة التقديرية في العلوم الاجتماعية لعام 2009 "خروجا على الإسلام" بل "وكل معالم الشرف والدين" "وقد أتى بالكفر البواح الذي لا يحتمل تأويلا" ، من جانبها اكتفت جماعة الإخوان المسلمين بسؤال برلماني وجهه حمدي حسن رئيس كتلتها البرلمانية في مجلس الشعب المصري، استنكر فيه إصرار حكومة الحزب الوطني على استفزاز مشاعر الشعب المصري؛ بإصرار وزارة الثقافة على تكريم من يسبُّون الدين الإسلامي. واعتبرت الجماعة الإسلامية في بيان لها أن الإنتاج الفكرى للقمني– الذي سبق وتلقى تهديداً بالقتل من جماعات إسلامية متطرفة- لا يرقى الى مستوى يرشحه لأية جائزة.(للمزيد من "جريدة السياسي الإلكترونية")
* "حوارات وقضايا" ، كتاب: للروائي عماد خليفة توماس..أثار جدلا واسعا بين رموز الأقباط، حيث يتناول مجموعة من أهم القضايا التي تواجه الأقباط في مصر.ويتحدث الكتاب عن العديد من القضايا والموضوعات، منها: "الجنسية المثلية و "السحر وتأثيره على الإنسان"، والزواج المدني والعلاقة بين الدولة والكنيسة والإخوان المسلمين، وأيضا العلاقة بين العلمانيين والإكليروس، ووحدة الكنيسة وهل هي ممكنة.كما يتحدث الكتاب عن "لاهوت التحرير" الذي قام من خلاله أساقفة أمريكا اللاتينية بحمل السلاح في مواجهة الحكومة، وعن المسيح وهل صلب أم لا وصحة إنجيل برنابا. وكان أحد الآباء الكهنة قد طالب الشباب المسيحي بعدم قراءة الكتاب وعدم الالتفات إلى الآراء التي وردت به، قائلاً: يكفى وجود شخص مثل رفيق حبيب لتعرف إنه صادر عن جماعة "الإخوان المسلمين". وأضاف أنصح مهدى عاكف مرشد الإخوان أن يوزعه على جماعته المحظورة لأن الكتاب يحتوى على فكر جماعته.ونفى الكاتب عن نفسه تهمة التعصب، وقال موجها حديثة للقراء: "إذا كنت متعصبًا أو أحادي النظرة فهذا الكتاب ليس لك!! وإن كنت لا تستمع إلا لمن يوافقك ولا تقرأ إلا لمن يروج لأفكارك فهذا الكتاب لا يناسبك, وإذا كنت تظن أنك وحدك تمتلك الحقيقة المطلقة فمن فضلك نحِِِِِِِِِ هذا الكتاب جانبًا، فهو قد يثير غضبك ومن ثم قد تطوح به من أقرب نافذة أو قد تلقي به في سلة المهملات!! فمن فضلك لا تشتريه ولا حتى تستعره أو تقرأه". وأضاف "إذا كنت تتمتع برحابة الصدر وسعة الأفق وعمق البحث وحب المعرفة وقبول الآخر المغاير, وإذا كنت تؤمن بالتنوع والتعددية فإنني أدعوك لقراءة هذا الكتاب فهو يشبه قوس قزح المتعدد الألوان والأطياف, لتنوع موضوعاته وأفكاره".(المصريون: بتاريخ 22 - 1 - 2008)
* "حوارات وقضايا" ، كتاب: للروائي عماد خليفة توماس..أثار جدلا واسعا بين رموز الأقباط، حيث يتناول مجموعة من أهم القضايا التي تواجه الأقباط في مصر.ويتحدث الكتاب عن العديد من القضايا والموضوعات، منها: "الجنسية المثلية و "السحر وتأثيره على الإنسان"، والزواج المدني والعلاقة بين الدولة والكنيسة والإخوان المسلمين، وأيضا العلاقة بين العلمانيين والإكليروس، ووحدة الكنيسة وهل هي ممكنة.كما يتحدث الكتاب عن "لاهوت التحرير" الذي قام من خلاله أساقفة أمريكا اللاتينية بحمل السلاح في مواجهة الحكومة، وعن المسيح وهل صلب أم لا وصحة إنجيل برنابا. وكان أحد الآباء الكهنة قد طالب الشباب المسيحي بعدم قراءة الكتاب وعدم الالتفات إلى الآراء التي وردت به، قائلاً: يكفى وجود شخص مثل رفيق حبيب لتعرف إنه صادر عن جماعة "الإخوان المسلمين". وأضاف أنصح مهدى عاكف مرشد الإخوان أن يوزعه على جماعته المحظورة لأن الكتاب يحتوى على فكر جماعته.ونفى الكاتب عن نفسه تهمة التعصب، وقال موجها حديثة للقراء: "إذا كنت متعصبًا أو أحادي النظرة فهذا الكتاب ليس لك!! وإن كنت لا تستمع إلا لمن يوافقك ولا تقرأ إلا لمن يروج لأفكارك فهذا الكتاب لا يناسبك, وإذا كنت تظن أنك وحدك تمتلك الحقيقة المطلقة فمن فضلك نحِِِِِِِِِ هذا الكتاب جانبًا، فهو قد يثير غضبك ومن ثم قد تطوح به من أقرب نافذة أو قد تلقي به في سلة المهملات!! فمن فضلك لا تشتريه ولا حتى تستعره أو تقرأه". وأضاف "إذا كنت تتمتع برحابة الصدر وسعة الأفق وعمق البحث وحب المعرفة وقبول الآخر المغاير, وإذا كنت تؤمن بالتنوع والتعددية فإنني أدعوك لقراءة هذا الكتاب فهو يشبه قوس قزح المتعدد الألوان والأطياف, لتنوع موضوعاته وأفكاره".(المصريون: بتاريخ 22 - 1 - 2008)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق