الثلاثاء، 11 نوفمبر 2008

تابع: الكتب: حرف الألف: من "أع" إلي "أن"

* الإعجاز العلمي في الكتاب المقدس: للصحفي صموئيل العشاي ، توزيع جريدة الأهرام. يقول الكاتب في مقدمته أنه أجرى كتابه كدراسة تحاول الكشف عن المحاولات المستميتة من قِبَلِ العلم للحاق بركاب الكتاب المقدس، رغم أنه لم يكن في يوم من الأيام ولم يدَّعِ عليه أحد أنه كتاب علمي، ولكنه بالأساس هو كتاب روحي يهدف إلى الارتقاء بالإنسان في المسائل الروحية، ويحدثنا عن الخالق والخلاص والحياة الأبدية.ويتناول الموضوعات التالية: شكل الكرة الأرضية في الكتاب المقدس ، الارض معلقة في الفراغ ، مراحل تكون الجنين ، الغيوم هي تجمع بخار الماء ، دوران الرياح ، كل الانهار تصب في البحر ، القمر لايضى ولكنة يعكس ضوء الشمس...وقد أكد القمص عبد المسيح بسيط أستاذ الاهوت الدفاعي لـ"الأقباط متحدون" أنه لا يوجد في المسيحية ما يسمى بالإعجاز العلمي في الكتاب المقدس، وأضاف أن الكتاب المقدس في جوهره كتاب روحي يحمل رسالة الله إلى البشرية، ولكنه ليس كتابًا علميًا في حد ذاته، رغم أنه ككتاب مُوحى به من الله، لا يتعارض أبدًا مع العلم الحديث واكتشافاته، ولكن ينبغي فهم هذا الأمر في سياق أنه ليس كتاب علمى. للمزيد و للمزيد ..موضوع ذو صلة: "الإعجاز العلمى فى الإنجيل" مرفوض من الكنائس الثلاثة - (coptreal)
* الله والإنسان: تأليف د. مصطفي محمود. تعرض بسببه لأول أزمة فكرية ،عندما قدم للمحاكمة ، بناءا علي طلب الأزهر، والذى أيده الرئيس عبد الناصر ، باعتبارها قضية كفر!..إلا أن المحكمة اكتفت بمصادرة الكتاب. بعد ذلك أبلغه الرئيس السادات أنه معجب بالكتاب وقرر طبعه مرة أخرى!.
عميد الشرطة السابق محمود قطرى
* «اعترافات ضابط شرطة في مدينة الذئاب» و«تزوير دولة »: كتابان عن الانتخابات وتزويرها تأليف عميد الشرطة السابق محمود قطري ـ والذى يمارس العمل حاليا كمحام ـ مما اعتبرته وزارة الداخلية سبا لها وإفشاء لأسرارها ـ فقامت برفع قضية ضده تنظر أمام محكمة جنح دمنهور/ قيام نيابة دمنهور الجزئية بتقديمه لمحاكمة جنائية في 18 نوفمبر الجاري بتهمة سب نائب مأمور قسم شرطة دمنهور في واقعة تحول فيها قطري من مجني عليه إلي متهم ، مما اعتبره الضابط "تواطؤ النيابة العامة" مع أجهزة الأمن بوزارة الداخلية وخضوع أعضائها لـ "ثعالب" الالتفاف علي القانون بمديرية أمن دمنهور ، وهدد باللجوء للجنة حقوق الإنسان بالأمم المتحدة والمحاكم الدولية. موضوع ذو صلة: محاكمة العميد محمود قطرى بتهمة اهانة الداخلية + مهندس مصري بيحب مصر: تحقيق صحفي مع العميد السابق محمود قطري
* ألف ليلة وليلة ، الطبعة الجديدة الصادرة عن سلسلة "الذخائر" بالهيئة العامة لقصور الثقافة المصرية: تقدم «رابطة محامين بلا قيود» ببلاغ للنائب العام لمصادرة الكتاب الصادر فى جزءين بزعم أن الكتاب «يخدش الحياء العام» ، وحبس ناشريه بالهيئة والتحقيق مع الدكتور أحمد مجاهد رئيس الهيئة ، والأديب جمال الغيطانى وجمال العسكرى وسعد عبدالرحمن وسوزان عبدالرحمن، بصفتهم المسؤولين عن السلسلة ، ومحاكمتهم بموجب المادة ١٧٨ من قانون العقوبات المصرى، التى تعاقب بالحبس لمدة سنتين والغرامة لكل من ينشر مطبوعات أو صوراً خادشة للحياء العام، واعتبار الكتاب دليلاً ضدهم..رفض أدباء مصر ما اعتبروه تربصا بالإبداع والمبدعين من خلال بيان أصدره "مؤتمر أدباء مصر" في 20 مايو 2010 ، وقال البيان إن إعادة نشر "ألف ليلة وليلة" أمر جدير بالترحيب لا المصادرة مشددا على أهمية الحفاظ على التراث المصري والعربي والإنساني كما تركه الأجداد "وإن هذه القضية لا تخص الأدباء وحدهم إنما تخص الأمة وحريتها وواجبها وحقها في الحفاظ على تراثها"(All4Syria + منتديات المستقلة)..متعلقات: ليالي ألف ليلة + النائب العام يبرىء (الف ليلة وليلة) من تهمة ازدراء الاديان + حقوقيون يطالبون بمقاضاة "محامين بلا قيود"للتعويض بالحق المدنى
* انقراض المسيحيين الشرقيين في ظل الحكم الإسلامي Extinction of Eastern Christians: ...بات يؤول/ كاتب صهيوني ، من أركان بيت الحرية الصهيوني، وهو مؤسسة أمريكية انشأها محام يهودي يدعي مايكل هوروفيتز ، كان يشغل منصبا رفيعا في وزارة الخارجية في عهد الرئيس الاسبق رونالد ريجان‏,‏ وقد سبق له ان نظم مؤتمرا واسعا في واشنطن للانتصار الي "إخوة الايمان من المسيحيين في الدول العربية و الاسلامية" الذين يدعي انهم يتعرضون للاضطهاد الديني‏.وتتولي ادارة بيت الحرية سيدة تدعي نيناشي‏,‏ وهي كاتبة يهودية‏,‏ من أبرز مؤلفاتها كتاب عنوانه في عرين الاسد ، وفيه تقدم صورة مأساوية للمسيحيين في العالم العربي ، وتصفهم بأنهم يعيشون بين مخالب الأسد الاسلامي.وفي هذا البيت أعلن عن تأسيس ما يعرف بمؤتمر مسيحيي الشرق الأوسط ، الذي يضم جمعيات محلية امريكية من مسيحيين عرب من لبنان ومصر والعراق والسودان وإيران‏. ومن خلاله ظهر قانون الاضطهاد الديني ، الذي ينص علي فرض عقوبات علي كل دولة يثبت انها تمارس الاضطهاد الديني خاصة ضد المسيحيين.‏الدور التخريبي الذي يمارسه «بيت الحرية» ، حيث يقوم بتصوير المسلمين والعرب بأنهم العدو الاول للغرب ، من خلال الصحافة والتلفزة والسينما والاذاعة والمجلات والكتب والانترنت، وكذلك لنسف الجسور بين الاسلام والغرب، وقد نجح «بيت الحرية الصهيوني» في خلق سلسلة من القلاقل والفتن الطائفية في عددمن الدول الاسلامية والعربية وهو مازال يسعى الى تفجير المزيد من الصراعات والفتن في دول عربية واسلامية اخرى.(للمزيد) ‏

ليست هناك تعليقات: