حرف الباء
ــــــــــــــ
سمير الششتاوى المحامي
* براءة هشام طلعت مصطفى من دم سوزان: كتاب من تأليف المحامى سمير الششتاوى ، قام بتوزيعه داخل قاعة المحكمة، فوجهت إليه النيابة تهمة نشر مطبوعات من شأنها التأثير على قرار الهيئة القضائية في قضية مقتل سوزان تميم والمتهم فيها محسن السكرى وهشام طلعت مصطفى ، والتأثيرعلى الرأي العام لصالح المتهم الثاني في القضية. كما قررت النيابة استدعاء كل من مدير دار مدبولي للنشر ومدير دار كنوزلالنشر ، لسؤالهما بشان ما احتواه الكتابان المنشوران بمعرفة الدارين.(مصراوى)
ـــــــــــــــ
حرف التاء
ـــــــــــــــ
أحمد راسم النفيس
* التحكيم: الصادر عام 2003 للكاتب المصري احمد راسم النفيس ، أحد ابرز الوجوه الشيعية في مصر ، له عدة كتب يدافع فيها عن الفكر الشيعي، كما يدعو للسماح لهذه الطائفة بممارسة شعائرها الدينية بحرية ، منعه مجمع البحوث الاسلامية التابع للازهر من التداول، وأمر بمصادرة النسخ الموجودة في الأسواق والمكتبات.. الكتاب يتناول قصة التحكيم الشهيرة في التاريخ الاسلامي بين الخليفة الرابع علي بن ابي طالب ووالي الشام معاوية بن ابي سفيان والتي اعتبرها الشيعة واحدة من الخدع التي مورست في الصراع حول الخلافة ، بحجة انه يحط من قدر صحابة النبي ويسيء اليهم ، الا ان النفيس قال انه لم يأت بشيء من عنده وكل ماذكره في كتابه كان موثقا بنصوص وردت في كتب التاريخ الاسلامي لمؤلفين بارزين مثل الطبري والبلاذري..
د.محمد عمارة
* تقرير علمي: كتاب أصدره الدكتور محمد عمارة وتم توزيعه مع مجلة "الأزهر" بناء علي تكليف من مجمع البحوث الإسلامية الذي يشغل عضويته ، وذلك للرد على كتاب مجهول يتطاول على الإسلام ، عبارة عن منشهور تنصيري يكذب القرآن ويزدري رسوله صلي الله عليه وسلم ، وتم ضبطه والتحقيق فيه من قبل أجهزة الدولة ، عنوانه (مستعدون للمجاوبة) ليس عليه تاريخ للنشر أو مكان للطبع أو رقم للإيداع ومكتوب على غلافه أنه إعداد الدكتور سمير مرقس ، ويعتقد أن جهات أجنبية تريد العبث بعقائد الإسلام والإضرار بالوحدة الوطنية ، هي التي أصدرته..فقام نجيب جبرائيل رئيس منظمة "الاتحاد المصري لحقوق الإنسان" بتقديم بلاغ يتهم فيه الدكتور محمد عمارة عضو مجمع البحوث الدينية بازدراء الديانة المسيحية ، إلي المستشار عبدالمجيد محمود النائب العام المصري ، الذى حوله بدوره إلى نيابة أمن الدولة العليا.(المصدر)..إلا أن المجمع أصدر قرارًا بسحب الكتاب بعد نفاد النسخ من الأسواق، بعد أن علم باستياء الكنيسة ، مشددًا علي أن الأزهر أراد أن يخمد النار التي أشعلها بعض المتطرفين ، ووجه نداء إلي المسلمين بعدم التشدد والانسياق وراء العصبية التي يدعو إليها البعض، واعتبر كتاب «مستعدون للمجاوبة» الذي صدر كتاب عمارة للرد عليه تطرفاً فردياً لا يعبر عن موقف الأقباط.(المصدر)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق